منتديـــــــــــات الافـــــــــــــــــــق البـــــــــــــــــــاعمرانـــــــي
مرحبا بالزوار الكرام يمكنكم المساهمة في اغناء محتوى منتديات الافق ودلك فقط بالضغط على ايقونة التسجيل

وسوف تلاقون عبارات الترحيب اللائقة بمقامكم من طرف الاعضاء والمشرفين

تقبلوا منا فائق التقدير والاحترام

ادارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديـــــــــــات الافـــــــــــــــــــق البـــــــــــــــــــاعمرانـــــــي
مرحبا بالزوار الكرام يمكنكم المساهمة في اغناء محتوى منتديات الافق ودلك فقط بالضغط على ايقونة التسجيل

وسوف تلاقون عبارات الترحيب اللائقة بمقامكم من طرف الاعضاء والمشرفين

تقبلوا منا فائق التقدير والاحترام

ادارة المنتدى
منتديـــــــــــات الافـــــــــــــــــــق البـــــــــــــــــــاعمرانـــــــي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الهوية الامازيغية
من تاريخ كفاح كادحي ايفني- ايت باعمران:جيش التحرير المغربي I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 13, 2013 2:15 pm من طرف كوسيلة

» اصل الامازيغ
من تاريخ كفاح كادحي ايفني- ايت باعمران:جيش التحرير المغربي I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 13, 2013 2:13 pm من طرف كوسيلة

» سرقة اميل الهوتميل مجربة 100%
من تاريخ كفاح كادحي ايفني- ايت باعمران:جيش التحرير المغربي I_icon_minitimeالجمعة مارس 09, 2012 12:50 pm من طرف marwa1990

» تتمة الموضوع السابق التـــــــــاريخ المنسي............
من تاريخ كفاح كادحي ايفني- ايت باعمران:جيش التحرير المغربي I_icon_minitimeالأربعاء مارس 16, 2011 3:07 pm من طرف bamrani

» طرق رومانسيه لتجديد الحياة الزوجيه
من تاريخ كفاح كادحي ايفني- ايت باعمران:جيش التحرير المغربي I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 15, 2009 10:18 am من طرف youssra

» ait baamran : Le détail du plan d’urgence ..... la suite
من تاريخ كفاح كادحي ايفني- ايت باعمران:جيش التحرير المغربي I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 15, 2009 10:16 am من طرف youssra

» للمتزوجين فقط!!!!!!!!!!!!!!!
من تاريخ كفاح كادحي ايفني- ايت باعمران:جيش التحرير المغربي I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 15, 2009 10:10 am من طرف youssra

» ;كيف يسرق(اللص)اميلك....استعادة الاميلات المسروقة...حماية الاميل
من تاريخ كفاح كادحي ايفني- ايت باعمران:جيش التحرير المغربي I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 15, 2009 9:47 am من طرف rachid

» هل تريد سرقة صور الشخصية لاصدقائك في مسنجر !!!!!!
من تاريخ كفاح كادحي ايفني- ايت باعمران:جيش التحرير المغربي I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 08, 2009 1:05 am من طرف rachid

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

من تاريخ كفاح كادحي ايفني- ايت باعمران:جيش التحرير المغربي

اذهب الى الأسفل

من تاريخ كفاح كادحي ايفني- ايت باعمران:جيش التحرير المغربي Empty من تاريخ كفاح كادحي ايفني- ايت باعمران:جيش التحرير المغربي

مُساهمة  rachid السبت أبريل 25, 2009 8:05 pm

[center][b] من تاريخ كفاح كادحي ايفني- ايت باعمران:جيش التحرير المغربي [*]


الاثنين 6 أكتوبر 2008
توني هودجز
استقلال المغرب وجيش التحرير
كان وصول المغرب إلى الاستقلال في مارس - أبريل 1956 ، والنداءات إلى الانتفاضة المعلنة من قبل قادة جيش التحرير بجنوب المغرب، هما ما حدا بالصحراويين للإنتفاض لأول مرة منذ التهدئة العسكرية سنة 1934. كان جيش التحرير حركة حرب أنصار قروية بدأت في تجنيد مقاتلين في جبال الريف والأطلس المتوسط خلال صيف 1955 بعد سنتين من تنحية محمد الخامس تعسفا من قبل الفرنسيين ونفيه إلى مدغشقر، بسبب تعاونه مع حزب الاستقلال.
كان جيش التحرير قد قام في أكتوبر 1955 بانتفاضة في الريف وبعض أقسام الأطلس المتوسط، وأسر عددا كبيرا من الجنود الفرنسيين. وقد كانت جبهة التحرير الجزائرية قد شرعت هي أيضا في كفاح مسلح سنة 1954؛ لذلك قررت الحكومة الفرنسية، من أجل تفادي حرب على جبهتين، أن تسعى إلى مساومة مع محمد الخامس الذي أعادته من مدغشقر يوم 31 أكتوبر وسمحت له، بعد محادثات في فرنسا، بعودة مظفرة إلى المغرب يوم 16 نونبر . لكن بدل إلقاء السلاح بعد هذا النصر الأول، شدد جيش التحرير ضغطه على فرنسا بينما تتواصل المفاوضات بين الحكومة الفرنسية والسلطان. جرى قتل القياد( جمع قايد) الذين لم يبدوا حماسة وطنية، وتم أسر العديد من الجنود الفرنسيين في وجدة . وسريعا ما تعززت حركة حرب العصابات قوة ووزنا، سيما بعد دمج عدد كبير من قدماء القوات المساعدة التابعين للقوات المسلحة الفرنسية، الكوم والمخازنية، الذين تخلى عنهم الجيش الفرنسي في فبراير 1956. كان جيش التحرير، لما أنهت فرنسا الحماية واعترفت باستقلال المغرب يوم 3 مارس، يسيطر على جزء كبير من الريف وجبال الأطلس وأقصى جنوب المغرب.
بعد تخلي فرنسا عن حمايتها، لم يبق لدى الحكومة الاسبانية، التي واجهت خلال الخمسينات تنامي الحركة الوطنية المغربية بحدة اقل بكثير مما فعلت السلطات الفرنسية، بديل آخر غير أن تحدو حدو فرنسا. شرع السلطان في مفاوضات مع فرانكو في مدريد، و يوم 7 أبريل 1956 اعترفت الحكومة الاسبانية بسيادة المغرب الكاملة والتزمت " باحترام الوحدة الترابية للمملكة التي تضمنها الاتفاقات الدولية " (1) . غير أن فرانكو كان مصمما على الحفاظ على ما بقي لاسبانيا من مستعمرات في أفريقيا ، بما في ذلك غرب أفريقيا الاسباني. وأسندت إدارتها لمكتب جديد ، la Direccion General de Plazas y Provincias Africanas التي عوضت la Direcciôn Gencral de Marruccos y Colonias الملغاة يوم 21 غشت (2) . لم يكن فرانكو آنذاك مستعدا، لا سياسيا ولا أيديولوجيا، لقبول إمكان تخلي اسبانيا عن " مهمتها الاستعمارية" في أفريقيا، وكان فضلا عن ذلك بحاجة إلى قاعدة أخرى للفيف الأجنبي الذي سينسحب من شمال المغرب. لم تكن القوات الاسبانية المرابطة هناك تقل عن 175000 رجل منهم 65000 إسباني، ولم يكن الضباط راضين بنهاية الحماية. جرى إنزال وحدات عديدة في إفني وفي الصحراء أو في جزر كناريا. علاوة على أنه، رغم انعدام أي قيمة اقتصادية لافني، كان الجنرال فرانكو يعلم منذ سنوات عديدة أن باطن أرض الصحراء الغربية ينطوي على ثروات معدنية هامة. التقى فرانكو سنة 1950 خلال زيارة للعيون بعالم الجيولوجيا مانويل عاليا ميدينا، الذي اكتشف الفوسفاط في المنطقة سنة 1940 ؛ وفي سنة 1952 أحدثت Direcciôn General de Marruccos y Colonias مصلحة للمعادن ،Servicio Minero ، الذي أسند مهمات أخرى للتنقيب عن الفوسفاط إلى l’Adaro de Investigacioncs Mineras ،وهي هيئة مرتبطة ب المعهد الوطني للصناعةI.N.I(3). و أخيرا كانت الموارد السمكية للساحل الأطلسي الصحراوي ثمينة للغاية بالنسبة لجزر كاناريا. أعلن نظام فرانكو أن له حقوقا شرعية للبقاء في إيفني وفي الصحراء الغربية. قال إن إيفني سلمت " إلى الأبد" بموجب معاهدة إسبانية- مغربية سنة 1860 ، وإن لإسبانيا سيادة مطلقة على الساقية الحمراء ووادي الذهب بموجب اتفاقات فرنسية - اسبانية لسنة 1904 و 1912 . لم يعترف الجنرال فرانكو بحقوق للمغرب سوى في جنوب المغرب الاسباني، الذي كان أدمج في منطقة الحماية الاسبانية بموجب اتفاقية سنة 1912 وانسحب في أبريل 1958 .
غير أن خبر نجاح الكفاح من أجل الاستقلال في المغرب وصل بسرعة إلى الصحراء. كان ُرحل الصحراء الغربية والمناطق المجاورة يترددون بكثرة على كولميم أو أسواق واد نون وباني الأخرى: هناك علموا أن مقاتلي حرب العصابات يسيطرون على جزء كبير من الريف المغربي . تكونت نواة لحرب العصابات في بداية الأمر جنوب المغرب سنة 1954 في تزنيت من طرف إبراهيم النمري (إبراهيم تزنيتي )، لكنها لم تصبح حركة جماهيرية حقيقية إلا سنة 1956. وأثناء ندوة عقدت في مدريد من طرف زعماء جيش التحرير في يناير 1956، أحدثت ثلاث مناطق عملياتية، في الريف وفي الأطلس المتوسط والأطلس الكبير وفي الجنوب حيث سلمت قيادته العامة لبنحمو المسفيوي، قائد سابق لحرب العصابات في الريف.
عندما قام المخازنية والكوم، غالبا بعد نهب مستودعات الأسلحة، بالانضمام إلى قوات جيش التحرير أصبح هذا سيدا على جزء كبير من جنوب سوس والأطلس الصغير والمناطق الواقعة جنوب تلك الجبال خلال ربيع 1956 ، مقيما المراكز الرئيسية لقيادته العامة في تزنيت و بويزكارن و كولميم. كان بعض الضباط الفرنسيين باقين في تلك المناطق بأماكن معزولة: أختطف إثنان منهم في يونيو وفي أكتوبر 1956 ولن يظهر لهما اثر أبدا (4).
كان على حكومة الملك محمد الخامس بالرباط إنتظار سنتين بعد نهاية الحماية كي تتمكن من السيطرة شيئا ما على الأحداث التي تجرى في تلك المناطق. رغم ذلك لم يرغب محمد الخامس في الترخيص للجيش الفرنسي، الذي لازال آلاف من جنوده بالمغرب، لإعادة إرساء النظام بالجنوب لأنه خشية منه إثارة غضب الوطنيين؛ وبمعنى ما، لم يكن مغتاظا إلا خلال سنة 1956 ، عندما ركز جيش التحرير عملياته في أقصى جنوب مملكته أي بعيدا عن مراكز البلد الكبرى الآهلة بالسكان. بيد أنه لم يكن ُينظر إلى قادة حرب العصابات بعين الرضا لا من طرف زعماء حزب الاستقلال، الذين لقوا صعوبات جمة في محاولة إخضاعهم لسلطة الحزب أو من طرف القصر، الذي اعتبر أولئك "غير النظاميين" خطرا كامنا على الملكية وسعى إلى دمجهم في الجيش النظامي الجديد، القوات المسلحة الملكية. كانت القوات المسلحة الملكية غداة تأسيسها سنة 1956 مكونة من الوحدات المغربية القديمة في الجيش الفرنسي والاسباني وحوالي ألفين من الضباط وضباط الصف الفرنسيين، وكان رئيس هيئة أركانها ولي العهد الأمير الحسن.
كان كل قائد من جيش التحرير، يتمكن في جعل أكثر من مائة مقاوم يلقون السلاح، ُيجازى بمنصب ضابط في صفوف الجيش النظامي. على هذا النحو التحق حوالي عشرة آلاف من قدماء جيش التحرير مع نهاية سنة 1956 بالقوات المسلحة الملكية ليصل بذلك عددها إلى ثلاثين ألف رجل (5). لكن كان ثمة آلاف من غير النظاميين الآخرين، لاسيما بالجنوب، رفضوا إلقاء السلاح والانضمام إلى القوات المسلحة الملكية. لا بل كان العديد من قادة النضال ضد المحتل مصابين بخيبة أمل بفعل مساومة محمد الخامس مع فرنسا بعد الاستقلال. "بدأ البعض يتساءل: هل فشلت ثورتنا بعد إعلان الاستقلال ؟" ، ذلك ما سجلته في غشت 1956 الهيئة العليا لجيش التحرير وحركة المقاومة بالمدن، أي المجلس الوطني للمقاومة.
"ليست الانتصارات التي حققناها لحد الآن انتصارات إلا بالقدر الذي نتج عنها تحرير السيادة المغربية في مجال الدبلوماسية والعدالة. و لم تتحقق التحولات المطلوبة في الوضع الداخلي، أكثر من ذلك لم يظهر أي تحول يستحق الذكر"(6). و بوجه خاص، كان قبول محمد الخامس لبقاء عدة آلاف من جنود فرنسا على تراب المغرب، بينما فرنسا تحارب جبهة التحرير الوطنية في الجزائر، قد أذهل كثيرين. في الواقع، كان نضال المغرب من أجل استقلاله يندرج، بنظر العديد من زعماء حرب العصابات، في نضال تحرر المنطقة المغاربية والعربية بوجه عام. وقد جرى في يونيو 1955 تشكيل لجنة تنسيق جيوش تحرير المنطقة المغاربية، وبعد استقلال المغرب، بدأت بعض مجموعات جيش التحرير المغربي تشارك في تزويد جبهة التحرير الوطني بالسلاح سريا.
الانتفاضات في إيفني وفي الصحراء
على نفس المنوال، كان رجال بنحمو المسفيوي بجنوب المغرب، يشجعون قبائل أيت بعمران في إفني والصحراويين على الكفاح من أجل حريتهم وقدموا لهم الدعم. وانضمت مجموعة من حوالي خمسة وعشرين صحراويا، منهم شاب ينتمي للركيبات اسمه عبا الشيخ، إلى جيش التحرير جنوب المغرب سنة 1956، وأرسل فيما بعد إلى الصحراء لتشجيع الرحل على الانتفاضة (7). كانت حجتهم أن النجاح في إرغام فرنسا وإسبانيا على منح الاستقلال للمغرب تأكيد لإمكان طردهما من الصحراء التي لم ُيخضعاها إلا قبل عشرين سنة. اقتنع العديد من الصحراويين بإمكان استعادة حرياتهم السابقة بالعودة إلى تقاليدهم القتالية، هكذا صممت العديد من الجماعات، خصوصا قبائل تيكنا والركيبات، على الاقتداء بجيش التحرير. بدؤوا بتكوين وحدات من رجال حرب الغوار مشكلة حصرا من الصحراويين الذين كانوا، رغم استعمال بعض الأسلحة المتطورة المسلمة من جيش التحرير، يقتدون في تكتيكهم بتقنيات الغزوات التي مارسوها قديما.
استهدفوا في المقام الأول المراكز الفرنسية الواقعة في الحمادة قرب تندوف. هاجمت مجموعة من مقاتلي حرب الغوار، انطلاقا من قاعدة واقعة بوادي درعة، مركزا حدوديا فرنسيا في أم العشار على بعد 145 كلم شمال تندوف في يونيو 1956، وبعد فترة وجيزة سحب الفرنسيون فرقة من تقنيي التنقيب عن البترول عاملة في حاسي سيدي المنير حوالي 120 كلم بعيدا في الشمال الشرقي .
rachid
rachid
rachid
rachid

عدد المساهمات : 44
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/03/2009
العمر : 39
الموقع : http://aitbaamrane.ll.ma/

http://aitbaamrane.ll.ma/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى